سالم يتخذ تدابير السلامة

سالم: لعلّه خالي أحمد؟! حكيم: سالم! مهلاً! ألن تسأل من هناك قبل أن تفتح الباب ؟ سالم: آه صحيح! من الطارق؟ الرجل الغريب: مرحبًا! أنا صديق جارك علي! الرجل الغريب: لقد طلب مني علي أن أصطحبك لكي تلعبا ...مممم...الألعاب الإلكترونية معًا! ريان: هذا الشخص لم يذكر حتّى اسمه أو كيف يعرف علي. مصادري تقول أنه لا يجب الوثوق به. سالم: ربّما عليّ الاتصال بعلي لأتحقق من الأمر! سالم: أهلا علي! أردتُ أن أسألك إن كنتَ أرسلتَ أحدهم ليصطحبني إلى منزلك. علي: سلام، سالم! كلا، لم أفعل! سالم: حسناً. شكرًا! سأكلمك لاحقًا، إلى اللقاء! سالم: سيّدي، أعلم أنك لا تقول الحقيقة. رجاءً إرحل من هنا وإلا سأتّصل بالشرطة. سالم: إنه يغادر! حكيم: سالم، ما رأيك لو نتحقق من أصدقائك على وسائل التواصل الاجتماعي أيضًا و نحذف كل من لا تعرفه شخصيًا؟ سالم: أجل! أعتقد أنك محق.