استخدام أدوات التطبيق لحماية خصوصية الطلاب

استخدام أذونات التطبيقات لحماية خصوصية الطلاب في ما يلي مختلف أنواع الأذونات: - الدخول إلى الكاميرا - تشغيل مكبّر الصوت - تعقّب المكان - تذكّر هوية جهازي - الدخول إلى الرسائل - الدخول إلى الرزنامة - الدخول إلى قائمة الاتصالات - قراءة سجل الاتصالات الهاتفية - الاتصال بملفات شخصية وتطبيقات أخرى لمَ يحتاج مطوّرو التطبيقات إلى أذونات؟ قد يحتاجون بالفعل إلى إذن للدخول، بحسب طبيعة التطبيق. فإذا كان تطبيقًا عن المؤتمرات عن طريق الفيديو مثلًا، سيحتاجون بلا شك إلى إذن للدخول إلى كاميرا الجهاز، لكنهم يستطيعون أيضًا جمع معلومات من أجل: - تحسين وظيفة التطبيق. - التعرّف أكثر على معلومات هدفهم الديموغرافية. - تحسين تسويقه. - حين يطلب تطبيق ما إذن المستخدم، على هذا الأخير أن يسأل نفسه: "هذا التطبيق يطلب معلومات كثيرة، فهل يا ترى مزاياه أكثر من مخاطره؟" "هل يخزنون أو يبيعون المعلومات التي يحصلون عليها؟" "هل مطوّر هذا التطبيق شخص جدير بالثقة؟" "هل يحتاج هذا التطبيق حقًا إلى هذه المعلومات لأداء وظيفته كما يجب؟" ما أهمية ضبط أذونات التطبيقات بالنسبة إلى طلابي؟ قد تشكّل التطبيقات، في حال عدم توعية الطلاب بشأنها، وعند أخذ موافقتهم عن غير دراية، تهديدًا لأمنهم من خلال: - التقاط صور وفيديوهات لمحيطهم وأنفسهم. - مراقبة شاشتهم وتسجيل معلوماتهم الشخصية. - التواصل مع عناوين IP ومجالات خبي. ما المساعدة التي يمكنني تقديمها كمربٍّ؟ - إطلاع طلابي على أنواع أذونات التطبيقات. - الشرح لطلابي عمّا يمكن للغرباء فعله عند دخولهم إلى أجهزتهم في حال أعطوا الإذن دون دراية. - توعيتهم بشأن أهمية الخصوصية لأمنهم. - إظهار متاجر التطبيقات الموثوقة لهم وتعليمهم كيفية التحقق من مصادر التطبيقات. - توعية نفسك وطلابك بشأن التطبيقات الآمنة وغير الآمنة. - استخدام مراشح الويب القائمة على الحوسبة الحسابية على الأجهزة المدرسية. - التحقق من سياسات وممارسات الخصوصية للتطبيقات التعليمية التي تستخدمها في الصف. - التنسيق مع الزملاء من أجل وضع سياسة على صعيد المدرسة بخصوص كيفية إدارة الخصوصية على الأجهزة المدرسية. - التواصل مع أولياء الأمور حول ضرورة التحقق من وجود أذونات للتطبيقات على أجهزة أطفالهم. - التعاون مع أولياء الأمور لتأمين الأجهزة من خلال تمكينهم من الدخول إلى ميزة المراقبة الأبوية على